مقدمة:
إنّ القرآن الكريم كان له الفضل في توحيد اللّغة العربيةّ، حيث لم تكن كذلك سابق هذا
ا كانت ذات غنى ومرونة، إلى أنْ نزل الذكر الحكيم وتحدّى الجموع ببيانها، وأعطى اللّغة العربيّة سيلًا من حسن السّبك وعذوبة السّجع، ومن البلاغة والبيان ما عجز عنه بلغاء العرب، وقد وحدّ هذا الكتاب العظيم اللّغة العربيّة توحيدًا كاملًا وحفظها من التّلاشي والانقراض…
تحميل الملف
نوع الملف: PDF
حجم الملف:12.00 MB